الأربعاء، 5 أغسطس 2009

معلومات مفيدة عن السيارات

اسباب قلة كفاءة الفرامل
الاسباب التى تؤدي لقلة كفاءة واداء الفرامل
عدم عمل الصيانة الدورية للمنظومة ككل كل 6 شهور او اكثر حسب استعمال السيارة .
عدم اعتماد القطع الاصلية عند صيانة الفرامل بغاية ان القطع الغير اصلية ثمنها زهييد ولكن هذا الثمن مقابل حياتك وحياة من تحب اهمال الفرامل عند حدوث عطل فيها .
العنف في استعمال الفرامل و تكرار استعمالها دون سبب .
تحميل السيارة زيادة على طاقتها توثر على اداء الفرامل عند استعمالها .
الخوض في برك المياه والفرامل ساخنة .
عدم استعمال الفرامل استعمال صحيح يؤثر على كفائتها وادائها .
عدم استخدام القطع الاصلية او القطع ذات الجودة العالية حيث توجد شركات توفر قطع بنفس جودة الاصلي حسب نوع الشركة
الدخول بالسيارةفي المياه بشكل غير حذر مما يسبب تلف دسكات الفرامل التي نسميها الفحمات او القماشات
عدم الاهتمام بنظام الفراملABS وعدم عمل الصيانة الدورية له وهو نظام عدم الانزلاق والذي يحافظ على توازن السياره في حالة الامطار
عدم الاهتمام بحساسات الفرامل وهي التي تخبر المستخدم عن حالة الفرامل الدسكات حيث اغلب الناس تستهون بهذا الامر
خرط الهوبات بشكل غير منتظم مما يسبب رجه مع دعسة الفرامل





الفرق بين الدفع الامامي و الدفع الخلفي
اولا:الدفع الامامي؟؟
ايجابيات الدفع الامامي؟؟
انه انشط في الاندفاع من سيارات الدفع الخلفي وذلك لقرب المحرك وناقل الحركه من قوه الدفع.وايضا من القوانين الفيزيائيه ان السحب للامام اسهل من الدفع للامام..ولهذا دائما نجد الدفع الامامي اسرع من الخلفي.
اقتصادي اكثر بالوقود بحكم قرب قوه الدفع من المحرك.
سلبيات الدفع الامامي؟؟
يعتمد الدفع الامامي على الاجراء العكوس وهذا عيبه الكبير و(العكس)هو:عباره عن عمود يخرج من ناقل الحركه الى الاطارات ليقوم بعمليه الدفع بمفصلين بحيث يسمحان للاطارات الاماميه بالتحرك يمينا ويسارا (في المنعطفات)وايضا فوق وتحت في المطبات
وعيب العكوس انها سريعه العطل وذلك لان كل مفصل موجود بالعكس تم تغطيته بربله وبداخلها شحم(زيت) فمتى ما ثقبت سقط الشحم من الربله
صعوبه توجيهه عند الانطلاق بسرعه بعكس الدفع الخلفي وذلك لانها تنطلق من الامام ومع قوه الدفع تتمايل الاطارات يمينا ويسارا.
غلاء صيانته وذلك لان المحرك والعكوس وناقل الحركه كلها في الامام ولذلك يعتبر عائقا كبيرا متى ما حصل شي ما لانه في حاله الصيانه يحتاج الميكانيكي الى انزال المحرك وهذا بحد ذاته مكلف.
عدم اتزان سيارات الدفع الامامي لان ثقل السياره كله بالامام فعندما تنعطف انعطافا قويا تحذف السياره من ثقلها الامامي ويصعب عليك التوقف بها بعكس الخلفي حيث يكون وزن السياره متقارب بين الامام والخلف.
لاتستطيع التطعيس بالدفع الامامي لان الدفع الامامي لا يستطيع تحمل الرمال والمطبات لسهوله تحطمه بعكس الدفع الخلفي .

ثانيا:الدفع الخلفي؟؟
ايجابيات الدفع الخلفي؟؟
ينقسم الى قسمين هما(الدفرنس)وهو يكون في السيارات الامريكيه والبيك اب والشاحنات.
اما الاخر فهو (الفريول)وهو مستخدم في اغلب السيارات الفخمه مثل مرسيدس و BMW واودي ولكزس وغيرها وقس على ذلك.
صيانته قليله الثمن مقارنه بالدفع الامامي
انه متزن وثابت مقارنه بالدفع الامامي وخاصه على الطرق الطويله.
اقوى من الدفع الامامي في التحمل واقل اعطالا وخاصه الدفرنس حيث يستحيل ان ترى سياره نقل ليست دفرنس وكذلك اقوى من الدفع الامامي في التطعيس وفي الطرق الصحراويه.
الفريول>>>هو اكثر راحه وثبات من الدفرنس والدفع الامامي ولذلك اغلب السيارات الفخمه ان لم يكن جميعها تستخدم الفريول.
سلبيات الدفع الخلفي؟؟؟
اكبر عيوبه هو ضعف عزم السياره مقارنه بالامامي ولكن يكاد يكون هذا العيب معدوم وذلك مع وجود المحركات القويه والمتطوره التي نشاهدها الان.
ثقل السياره وخاصه الدفرنس منها كسيارات النقل و SUPERBAN و JEEP وغيرها.
من عيوب الدفرنس انه غير مريح وغير ثابت مقارنه بالفريول..

النصيحه

يجب ان نقف اعزائي ونقول ان الدفع الخلفي افضل من الامامي بمئات الاشواط وكلما ما ابتعدت عنه كان افضل
وذلك لان الدفع الخلفي اكثر ثباته وتماسكا وراحه وهذا هو الهدف الاساسي من السيارات ككل وهو الامان - ولكن يجب ان اقول لكم اعزائي ان الشركات التي تعتمد الدفع الامامي في سياراتها هي في تطور وتقدم مستمر




تقنية مصابيح الزينون
تعتبر مصابيح الزينون جزءاً مهماً من التجهيزات الأساسية أو الإضافية لعدد كبير من السيارات، فلمبات غاز الكزينون الذي يتطلب شحنة كهربائية أولى قوية لإشعاله تفوق 20 ألف فولت لبرهة قصيرة، أثبتت تفوقها، خصوصاً لدى الذين استخدموها، ولم يعودوا مستعدين للعودة منها إلى لمبات الهالوجين العادية، وتعطي هذه المصابيح نورا أقوى، واستهلاكها للطاقة أقل وعمر خدمتها أطول. وترتكز التقنية الجديدة على عدة مقومات أساسية، هي تقنية توصيل النور وتقنية الإنارة الانعطافية ونظام الإنارة المتبدلة بذكاء وتقنية فاريو إكس
توصيل النور

تقوم هذه التقنية على نقل النور من مصدر توليد النور وهو عبارة عن وحدة توليد للنور من مصباح هالوجيني أو آخر عامل بغاز الكزينون إلى مخرج النور في المصباح الأمامي. وينتقل النور داخل سلك أو أسلاك مصنوعة من الألياف البصرية ليصل إلى ثلاثة مخارج نور أو أكثر ليمر عبر عدسات خاصة ومتتابعة، من شأنها إطالة مسافة إرسال النور مع تزايد السرعة، أو تقصيرها لتوسيع دائرة الإنارة عند هبوط السرعة، أو تنعطف أيضاً مع حركة المقود. ومن أبرز فوائد هذه التقنية إخراج وحدة توليد النور من المصباح مع ما ينتج عنها من حرارة عالية، وما ينتج من تصغير حجم المصباح وتضمينه لمبات إضافية لم يعد حاجة إلى تركيبها في أقسام منفصلة ضمن وحدة المصباح الكبرى بهدف حمايتها من الحرارة العالية الناشئة عن اللمبة الأساسية، وكذلك يمكن سحب النور من مصدر واحد أي مصباح واحد، عبر عدة أسلاك من الألياف البصرية إلى مخارج نور مختلفة لكل منها مهمتها، مثل النور العادي أو الخفيف أو العالي، عوضاً عن لمبات عدة كما هي الحال الآن. ويضاف إلى قائمة الفوائد توسيع هامش حرية مصممي السيارات بتصغير الحجم المطلوب للمصباحين الأماميين.

الإنارة الانعطافية

تعتمد التقنية الجديدة على تحريك عدسات خاصة أمام مخرج النور، لتوجيهه مع وجهة الانعطاف مع ثبات المصباح ككل ودون أي حركة له. وستبدأ هذه التقنية بالظهور خلال السنتين المقبلتين في السيارات الثمينة أولاً قبل بدء انتشارها تدريجياً في الموديلات الأخرى. ولن تشكل هذه التقنية إلا مرحلة بسيطة في الطريق إلى نظام الإنارة المتبدلة بذكاء "فاريليس" الأكثر فاعلية وفائدة في تعدد مهماته، ليس في توجيه النور مع المنعطف فحسب، بل في تبديل قطر الإنارة ومسافتها وشكلها، حسب الضرورة.

الإنارة المتبدلة بذكاء

من المتوقع أن تحل القفزة النوعية الكبرى في تقنيات الإنارة في عام 2005 مع نظام الإنارة المتبدلة بذكاء "فاريليس" والذي يمكن تضمينه تقنية توصيل النور بواسطة ألياف بصرية بين مصدر النور وبين مخرجه ويشكل هذا النظام خطوة تطويرية أخرى لمصابيح الكزينون المزدوجة والمعروفة في بعض موديلات أودي وبورشه ومرسيدس بنز وغيرها، فعوضاً عن لمبة زينون للإنارة العادية ولمبة أخرى للإنارة العالية، يكتفي مصباح زينون المزدوج بلمبة زينون واحدة، مع عاكس يتحرك فورياً لتركيز النور على الطريق أو لإطلاق النور العالي. ويستطيع نظام الإنارة المتبدلة بذكاء أن يمنح خمس وجهات إنارة مختلفة حسب الحاجة، مثل توسيع قطر الإنارة وتقصير المدى لكشف زاوية أوسع في اتجاه الأرصفة والشوارع المحاذية، أو تضييق قطر الإنارة بتحريك عدسات الإنارة في المصباح لإطالة مداه على الطريق السريع، أو لتغيير تركيز النور بين الجانبين الأيمن والأيسر من الطريق.

تقنية فاريو إكس

وهي إحدى التقنيات التي يمكن أن تقترحها شركة هيلا الألمانية المخصصة في هذا المجال، وهي تعتمد حاجزاًَ متحركاً بين مخرج النور أو اللمبة، وبين العدسة الموجهة للنور. ويتحرك هذا الحاجز بأسطوانة دوارة تتضمن جوانب بأشكال مختلفة، ليتبدل شكل الإنارة تبعاً لحركة الأسطوانة الخاضعة لنظام إلكتروني. من هنا يمكن تصور ربط نظام الإنارة أكثر بالشبكة الإلكترونية في السيارة ككل، لتحدد طبيعة الإنارة الملائمة وفقاً للمعلومات المستقاة من أجهزة رصد وضعية المقود وسرعة السيارة والطقس "مطر أو ضباب أو انعكاسات قوية على الثلج" والإنارة المحيطة بالسيارة ووجود إنارة مقابلة أو غيابها، وحتى معلومات نظام الملاحة الإلكترونية لتوجيه قسم من النور في اتجاه منعطف معتم قد لا يلاحظه السائق بسبب التعب أو الإرهاق، إضافة إلى تشغيل المصابيح أوتوماتيكياً عند غروب الشمس

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق